قصة أحببتها قبل أن تُكتب
هل تبحث عن قصة تجمع بين التشويق والرسائل الهادفة لتشاركها مع أطفالك؟
هذه الحكاية ليست مجرد قصة مكتوبة، بل هي جزء من ذكرياتي التي عشتها مع أطفالي في ليالي الصيف على السطح، حيث كنا ننسج خيوطها سويًا. بدأت كحكاية شفوية تتغير تفاصيلها كل ليلة، حتى اكتملت بأحداثها التي ستعجبكم حتما.
الآن وبعد سنوات طويلة أصبحت هذه القصة متاحة بين أيديكم. إنها ليست مجرد نص مكتوب، بل تجربة شخصية شاركت فيها أدوات الذكاء الاصطناعي لتقديمها بأجمل صورة، من الكتابة إلى الرسوم المبهرة.
لماذا عليك قراءة هذه القصة؟
إذا كنت طفلاً:
ستجد نفسك في قلب مغامرة مشوقة مليئة بالرسائل القيمة التي ستكتشفها مع كل صفحة تقرأها.
إذا كنت ولي أمر (أبًا أو أمًا):
هذه القصة فرصة لفتح حوار ممتع ومفيد مع أطفالك، فهي تحتوي على نقاط مهمة تساعدك في توجيه النقاش نحو مفاهيم تقبل الذات، والتعايش، وقيمة الاختلاف.
إذا كنت كاتبًا أو مهتمًا بالإبداع:
اكتشف كيف يمكن لأدوات الذكاء الاصطناعي أن تكون شريكًا مبدعًا في تقديم محتوى قصصي ورسوما مميزة، القصة ليست مجرد نص، بل تجربة عملية توضح كيفية توظيف هذه الأدوات لإنتاج عمل فني متكامل.
عن القصة:
في وادٍ بعيد مليء بالسلام، تعيش قبيلة من الحمير الحمراء بفخر بلونها المميز، لكن ماذا لو وُلد جحش صغير يختلف عن البقية؟ هل يمكن لاختلافه أن يتحول إلى مصدر قوة؟
إنها حكاية عن الشجاعة، تقبل الذات، وكيف تُصنع الأبطال من التحديات.
لماذا عليك قراءتها؟
لأنها تقدم تجربة قراءة ملهمة لك ولأطفالك.
لأنها تحمل رسائلا إنسانية يمكن مشاركتها مع الجميع.
لأنها مثال عملي على دمج الإبداع البشري بأدوات الذكاء الاصطناعي لإنجاز عمل فني متكامل.
شكر وتقدير
أتقدم بخالص الشكر والتقدير للأستاذ الخبير عبد الله أشباح، الذي تفضل مشكورًا بتدقيق القصة لغويًا، لقد أظهر احترافية عالية وحرصًا كبيرًا على تقديم العمل بأبهى صورة ممكنة وكنت على يقين بأن بصمته ستُثري النص وتعزّز جودته.
تحميل القصة:
لا تفوت فرصة اكتشاف هذه التجربة وقراءة القصة التي تحمل معاني ايجابية ورسومًا رائعة.
[اضغط هنا لتحميل القصة الآن]